أحدث الأخبار مع #الشراكة الاقتصادية


الإمارات اليوم
منذ 6 أيام
- أعمال
- الإمارات اليوم
رئيس الدولة والرئيس التركي يؤكدان مواصلة تعزيز علاقات البلدين
ترأس صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ورئيس الجمهورية التركية، رجب طيب أردوغان، أمس، الاجتماع الأول للجنة الاستراتيجية العليا بين البلدين، وذلك في إطار زيارة دولة قام بها سموه إلى تركيا. وبحث الجانبان خلال الاجتماع - الذي عُقد في القصر الرئاسي بأنقرة - تطور مسارات التعاون في مختلف المجالات التي تخدم أولويات التنمية في البلدين، وتُسهم في تحقيق مصالحهما المشتركة، وذلك في إطار الشراكة الاقتصادية الشاملة التي تجمع دولة الإمارات وتركيا. ورحّب الرئيس التركي، في بداية الاجتماع، بزيارة صاحب السمو رئيس الدولة، مؤكداً أن الزيارة تُشكّل دفعاً قوياً لعلاقات البلدين على جميع المستويات. واستعرض الجانبان مستوى التقدّم الذي حققه البلدان في مسار علاقاتهما في جميع الجوانب، خصوصاً الاقتصاد والتجارة والتكنولوجيا والصناعة، إضافة إلى الطاقة المتجددة والأمن الغذائي، وغيرها من الجوانب التي تُسهم في تسريع مسار التنمية المستدامة في البلدين. كما تطرق الاجتماع إلى عدد من القضايا والتطورات الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها المستجدات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، وأكد الجانبان حرص البلدين على دعم الجهود المبذولة لدفع مسار السلام الإقليمي الذي يُشكّل القاعدة الرئيسة للتنمية، وتحقيق مستقبل أفضل للأجيال الحالية والمقبلة في المنطقة. وشدّد الجانبان في هذا الإطار على ضرورة تبنّي الحوار والحلول الدبلوماسية، للتعامل مع مختلف الأزمات التي تشهدها المنطقة والعالم، بما يحقق مصالح جميع الدول وشعوبها. وأكد صاحب السمو رئيس الدولة، خلال الاجتماع، متانة العلاقات الإماراتية - التركية التي تقوم على الاحترام المتبادل، والرغبة المشتركة في تعزيز النمو والازدهار في البلدين والمنطقة، مشيراً إلى حرص دولة الإمارات على تعزيز تعاونها مع تركيا، ودعم رؤية البلدين المشتركة تجاه ترسيخ السلام والأمن والاستقرار في المنطقة، بما يلبي مصالح جميع دولها. وقال سموه إن اللجنة الاستراتيجية العليا تُشكّل إضافة نوعية إلى أُطر التعاون الثنائي، وتجسد ما تشهده العلاقات الإماراتية - التركية من تطور نوعي، إلى جانب كونها منصة مهمة للحوار والتشاور حول القضايا التي تهم البلدين. كما قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في تدوينة نشرها على حسابه في منصة «إكس»، أمس: «خلال لقائنا اليوم في أنقرة، بحثتُ مع فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان، العلاقات الثنائية المتطورة، خاصة في المجال التنموي، وسبل استثمار إمكانات التعاون وفرصه، من أجل تعزيز الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين، بما يعود بالخير والنماء على الشعبين». وأكد سموه في التدوينة أن «الإمارات حريصة على التعاون مع تركيا، لترسيخ السلام والأمن والاستقرار في المنطقة، بما يحقق تطلعات شعوبها نحو التنمية والازدهار». من جانبه، أعرب الرئيس التركي عن حرصه على تعزيز التعاون مع صاحب السمو رئيس الدولة، لما فيه الخير للبلدين وشعبيهما، وبما يسهم في تعزيز السلام والاستقرار والازدهار في المنطقة والعالم. وأقام الرئيس التركي مأدبة تكريماً لصاحب السمو رئيس الدولة، والوفد المرافق. حضر الاجتماع والمأدبة الوفد المرافق لسموه، الذي يضم الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، وسمو الشيخ زايد بن محمد بن زايد آل نهيان، والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان، مستشار رئيس الدولة، ووزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، ووزير الاستثمار، محمد حسن السويدي، ووزير دولة لشؤون الدفاع، محمد مبارك المزروعي، والشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة، ووزير دولة، خليفة بن شاهين خليفة المرر، ومستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة، فيصل عبدالعزيز البناي، ورئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الاستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي، الدكتور أحمد مبارك المزروعي، ومساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية، لانا زكي نسيبة، ومبعوث وزير الخارجية إلى تركيا، سلطان المنصوري، وسفير الدولة لدى تركيا، سعيد ثاني الظاهري، ومدير عام المركز الوطني للأرصاد، الدكتور عبدالله المندوس، وعدداً من كبار المسؤولين. وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصل إلى أنقرة في زيارة دولة، تلبية لدعوة رئيس الجمهورية التركية، رجب طيب أردوغان، وكان في استقبال سموه لدى وصول موكبه، الرئيس التركي. وجرت لسموه مراسم استقبال رسمية لدى وصول الموكب، ترافقه مجموعة من الخيالة، حيث توجّه سموه والرئيس التركي، إلى منصة الشرف وعُزف السلام الوطني لكل من دولة الإمارات وتركيا، واصطفت ثلة من حرس الشرف تحية وترحيباً بزيارة سموه. وتبادل سموه التحية والترحيب مع مستقبليه من الوزراء وكبار المسؤولين في تركيا، فيما رحب الرئيس التركي بالوفد المرافق لسموه. وغادر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، مختتماً «زيارة دولة» التي أجراها إلى الجمهورية التركية، أمس. محمد بن زايد: • الإمارات حريصة على التعاون مع تركيا، لترسيخ السلام والأمن والاستقرار في المنطقة، بما يحقق تطلعات شعوبها. رجب طيب أردوغان: • زيارة محمد بن زايد إلى تركيا تُشكّل دفعاً قوياً لعلاقات البلدين على جميع المستويات.


سكاي نيوز عربية
منذ 6 أيام
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
رئيس دولة الإمارات ونظيره التركي يبحثان مستجدات المنطقة
وبحث الجانبان خلال الاجتماع، الذي عقد في القصر الرئاسي في أنقرة ، تطور مسارات التعاون في مختلف المجالات التي تخدم أولويات التنمية في البلدين وتسهم في تحقيق مصالحهما المشتركة، وذلك في إطار الشراكة الاقتصادية الشاملة التي تجمع دولة الإمارات وتركيا. ورحب الرئيس التركي في بداية الاجتماع بزيارة رئيس دولة الإمارات، مؤكدا أن الزيارة تشكل دفعا قويا لعلاقات البلدين على جميع المستويات. واستعرض الجانبان مستوى التقدم الذي حققه البلدان في مسار علاقاتهما في جميع الجوانب خاصة الاقتصاد والتجارة والتكنولوجيا والصناعة إضافة إلى الطاقة المتجددة والأمن الغذائي وغيرها من الجوانب التي تسهم في تسريع مسار التنمية المستدامة في البلدين. كما تطرق الاجتماع إلى عدد من القضايا والتطورات الإقليمية والدولية وفي مقدمتها المستجدات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، مؤكدين حرص البلدين على دعم الجهود المبذولة لدفع مسار السلام الإقليمي الذي يشكل القاعدة الرئيسة للتنمية وتحقيق مستقبل أفضل للأجيال الحالية والمقبلة في المنطقة. وشدد الجانبان في هذا الإطار على ضرورة تبني الحوار والحلول الدبلوماسية للتعامل مع مختلف الأزمات التي تشهدها المنطقة والعالم بما يحقق مصالح جميع الدول وشعوبها. وأكد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان خلال الاجتماع متانة العلاقات الإماراتية ـ التركية والتي تقوم على الاحترام المتبادل والرغبة المشتركة في تعزيز النمو والازدهار في البلدين والمنطقة، مشيراً إلى حرص دولة الإمارات على تعزيز تعاونها مع تركيا ودعم رؤية البلدين المشتركة تجاه ترسيخ السلام والأمن والاستقرار في المنطقة بما يلبي مصالح جميع دولها. وقال إن اللجنة الإستراتيجية العليا تشكل إضافة نوعية إلى أُطر التعاون الثنائي وتجسد ما تشهده العلاقات الإماراتية - التركية من تطور نوعي بجانب كونها منصة مهمة للحوار والتشاور حول القضايا التي تهم البلدين. من جانبه، أعرب الرئيس التركي عن حرصه على تعزيز التعاون مع رئيس دولة الإمارات لما فيه الخير للبلدين وشعبيهما وبما يسهم في تعزيز السلام والاستقرار والازدهار في المنطقة والعالم. رئيس دولة الإمارات ونظيره التركي يشهدان تبادل عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم شهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ورجب طيب أردوغان تبادل عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين دولة الإمارات وتركيا والتي تهدف إلى توسيع مجالات التعاون ومواصلة تطوير علاقاتهما في مختلف المجالات. وشملت الاتفاقيات والمذكرات التي تبادلها الجانبان التالي : ــ اتفاقية بشأن الحماية المشتركة للمعلومات المصنفة. ــ مذكرة تفاهم بشأن إنشاء لجنة قنصلية مشتركة بين البلدين. ــ مذكرة تفاهم بشأن الاستثمار في مجال الغذاء والزراعة. ــ مذكرة تفاهم بشأن التعاون الاستثماري في قطاع الصناعات الدوائية. ــ مذكرة بشأن الاستثمار في مجال السياحة والضيافة. ــ مذكرة بشأن التعاون الاستثماري في القطاع الصناعي. ــ مذكرة تفاهم للتعاون في مجال البحوث في المناطق القطبية. تبادل المذكرات والاتفاقيات، خلال المراسم التي جرت في قصر الرئاسة في العاصمة التركية أنقرة، من جانب دولة الإمارات كل من الدكتور سلطان بن أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة ومحمد حسن السويدي وزير الاستثمار ومحمد مبارك المزروعي وزير دولة لشؤون الدفاع وخليفة شاهين المرر وزير دولة. فيما تبادلها من الجانب التركي كل من يشار غولر وزير الدفاع ونوح يلماز نائب وزير الخارجية وأحمد بوراك داغلي أوغلو رئيس مكتب الاستثمار والتمويل في رئاسة الجمهورية ومحمد فاتح كاجر وزير الصناعة والتكنولوجيا.


البيان
منذ 6 أيام
- أعمال
- البيان
محمد بن زايد والرئيس التركي يؤكدان مواصلة تعزيز علاقات البلدين
ترأس صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وفخامة رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية اليوم الاجتماع الأول للجنة الإستراتيجية العليا بين البلدين..وذلك في إطار زيارة دولة التي يقوم بها سموه إلى تركيا. وبحث الجانبان خلال الاجتماع ـ الذي عقد في القصر الرئاسي في أنقرة ـ تطور مسارات التعاون في مختلف المجالات التي تخدم أولويات التنمية في البلدين وتسهم في تحقيق مصالحهما المشتركة..وذلك في إطار الشراكة الاقتصادية الشاملة التي تجمع دولة الإمارات وتركيا. ورحب الرئيس التركي في بداية الاجتماع بزيارة صاحب السمو رئيس الدولة، مؤكداً أن الزيارة تشكل دفعاً قوياً لعلاقات البلدين على جميع المستويات. واستعرض الجانبان مستوى التقدم الذي حققه البلدان في مسار علاقاتهما في جميع الجوانب خاصة الاقتصاد والتجارة والتكنولوجيا والصناعة إضافة إلى الطاقة المتجددة والأمن الغذائي وغيرها من الجوانب التي تسهم في تسريع مسار التنمية المستدامة في البلدين. كما تطرق الاجتماع إلى عدد من القضايا والتطورات الإقليمية والدولية وفي مقدمتها المستجدات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط..مؤكدين حرص البلدين على دعم الجهود المبذولة لدفع مسار السلام الإقليمي الذي يشكل القاعدة الرئيسة للتنمية وتحقيق مستقبل أفضل للأجيال الحالية والمقبلة في المنطقة. وشدد الجانبان في هذا الإطار على ضرورة تبني الحوار والحلول الدبلوماسية للتعامل مع مختلف الأزمات التي تشهدها المنطقة والعالم بما يحقق مصالح جميع الدول وشعوبها. وأكد صاحب السمو رئيس الدولة خلال الاجتماع..متانة العلاقات الإماراتية ـ التركية والتي تقوم على الاحترام المتبادل والرغبة المشتركة في تعزيز النمو والازدهار في البلدين والمنطقة..مشيراً إلى حرص دولة الإمارات على تعزيز تعاونها مع تركيا ودعم رؤية البلدين المشتركة تجاه ترسيخ السلام والأمن والاستقرار في المنطقة بما يلبي مصالح جميع دولها. وقال سموه إن اللجنة الإستراتيجية العليا تشكل إضافة نوعية إلى أُطر التعاون الثنائي وتجسد ما تشهده العلاقات الإماراتية - التركية من تطور نوعي بجانب كونها منصة مهمة للحوار والتشاور حول القضايا التي تهم البلدين. من جانبه أعرب فخامة الرئيس التركي عن حرصه على تعزيز التعاون مع صاحب السمو رئيس الدولة لما فيه الخير للبلدين وشعبيهما وبما يسهم في تعزيز السلام والاستقرار والازدهار في المنطقة والعالم. وأقام فخامة الرئيس التركي مأدبة تكريماً لصاحب السمو رئيس الدولة والوفد المرافق. حضر الاجتماع والمأدبة، الوفد المرافق لسموه الذي يضم.. الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة وسمو الشيخ زايد بن محمد بن زايد آل نهيان ومعالي الشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار رئيس الدولة ومعالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة ومعالي محمد حسن السويدي وزير الاستثمار ومعالي محمد مبارك المزروعي وزير دولة لشؤون الدفاع ومعالي الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان وزير دولة ومعالي خليفة بن شاهين خليفة المرر وزير دولة ومعالي فيصل عبد العزيز البناي مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الإستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة ومعالي الدكتور أحمد مبارك المزروعي رئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الإستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي ومعالي لانا زكي نسيبة مساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية ومعالي سلطان المنصوري مبعوث وزير الخارجية إلى تركيا وسعادة سعيد ثاني الظاهري سفير الدولة لدى تركيا وسعادة الدكتور عبد الله المندوس مدير عام المركز الوطني للأرصاد وعدداً من كبار المسؤولين.


عكاظ
منذ 7 أيام
- صحة
- عكاظ
وزير الصحة الهندي يختتم زيارته إلى السعودية باتفاقيات متعددة
زار وزير الصحة ورعاية الأسرة وزير الكيماويات والأسمدة الهندي جيه بي نادا، الدمام والرياض، خلال الفترة من 11 إلى 13 يوليو 2025م. وركز خلال زيارته إلى السعودية على تعزيز التعاون الثنائي مع الهند في مجال الكيماويات والأسمدة، بحضور وفد رفيع المستوى، ضم وكيل الوزارة ومسؤولين كباراً آخرين من إدارة الأسمدة، ووزارة الشؤون الخارجية. وعقد وزير الصحة الهندي اجتماعاً ثنائياً مع وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، لتعزيز سبل الشراكة الاقتصادية بين البلدين. وأجرى وزير الصحة الهندي محادثات مع وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف، في الرياض، حول آليات تعزيز الشراكة في قطاعات الأسمدة والبتروكيماويات والأدوية، وشهد اللقاء توقيع اتفاقيات طويلة الأجل بين شركة «معادن» والشركات الهندية، IPL وKRIBHCO وCIL، لتوريد كمية معززة تبلغ 3.1 مليون طن متري من سماد فوسفات ثنائي الأمونيوم (DAP) سنوياً لمدة خمس سنوات، ابتداءً من 2025-2026، مع إمكانية التمديد لمدة خمس سنوات إضافية بموافقة متبادلة، وأكد الجانبان التزامهما بتوسيع نطاق العلاقات الثنائية لتشمل أسمدة رئيسية أخرى، مثل اليوريا، إضافة إلى سماد فوسفات ثنائي الأمونيوم (DAP)؛ بهدف تعزيز أمن الهند في مجال الأسمدة. كما تم عقد مناقشات حول تسهيل الاستثمارات المتبادلة، مع التركيز على استكشاف فرص الاستثمار لمؤسسات القطاع العام الهندية (PSUs) في قطاع الأسمدة السعودي، والمعاملة بالمثل، والاستثمارات السعودية في الهند، إضافةً إلى ذلك، ناقش القادة سبل التعاون البحثي، لا سيما في تطوير أسمدة بديلة ومخصصة للهند لتعزيز الإنتاجية الزراعية والاستدامة. وتم تشكيل فريق مشترك برئاسة وكيل الوزير (الأسمدة) من الجانب الهندي ونائب الوزير لشؤون التعدين بوزارة الصناعة والثروة المعدنية بالجانب السعودي؛ لاستكشاف التعاون طويل الأمد في هذا القطاع. أخبار ذات صلة


البيان
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
غرفة الشارقة تختتم بعثتها التجارية إلى الهند لتوسيع التعاون الصناعي
اختتمت غرفة تجارة وصناعة الشارقة، ممثلة بمركز الشارقة لتنمية الصادرات، أعمال بعثتها التجارية في جمهورية الهند، بتنظيم لقاءات عمل، واجتماعات مع عدد من المسؤولين في الهيئات والمؤسسات الاقتصادية في مدينة أحمد آباد، بولاية جوجارات الهندية، على هامش «ملتقى الأعمال»، الذي نظمته الغرفة في المحطة الثانية لبعثتها التجارية إلى الهند، والذي سلّط الضوء على الآفاق الواعدة لدى الجانبين، لتعزيز الشراكة الاقتصادية، وتوسيع مجالات التعاون الصناعي والاستثماري بين القطاع الخاص في البلدين. حضر الملتقى عبدالله سلطان العويس رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة، ووليد بوخاطر النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة الغرفة، وجمال بن هويدن عضو مجلس إدارة الغرفة، وعبدالعزيز الشامسي مساعد المدير العام لقطاع الاتصال والأعمال، وعلي الجاري مدير مركز الشارقة لتنمية الصادرات، وجمال بوزنجال مدير إدارة الاتصال المؤسسي. وأكد عبدالله العويس أن عقد الملتقى بمدينة أحمد آباد، يأتي في إطار الجهود الرامية لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية المتميزة بين البلدين، والتي تشهد نمواً متسارعاً.